مجموع المقالات: «14»
المقالات الأكثر قراءة
محرر الموقع - 15/02/2015م - عدد القراءات: « 11087 »
أجرى موقع (شفقنا) حواراً مع المفكر الإسلامي سماحة الشيخ الدكتور عبدالله أحمد اليوسف حول الإساءة للرسول الأعظم (ص) والقيم الدينية في الغرب، ونشر الرسوم المسيئة لنبينا الكريم في العديد من الصحف والمجلات الغربية بصورة متكررة، والسبل الكفيلة بمواجهة الازدراء بالقيم والمقدسات الإسلامية.

وشدد سماحته على أهمية عرض الإسلام بصورة علمية وحضارية، حتى نؤثر إيجابياً على الرأي العام العالمي؛ وإلا فإن الأفكار الجميلة، والمعتقدات الإيمانية لا يمكن إقناع الآخرين بها ما لم تكن مصحوبة بالعرض المناسب

محرر الموقع - 15/09/2012م - عدد القراءات: « 11087 »
قال الشيخ الدكتور عبد الله اليوسف: إن مأسسة الحوار بين مختلف الأديان والمذاهب المختلفة يشكل خطوة مهمة لتعزيز البحث العلمي، واكتشاف المشتركات. مؤكداً على أن يكون الهدف هو التعارف بين المختلفين، والبحث عن الحقيقة، وتنمية العيش المشترك بينهم، بما ينمي الوحدة في إطار التنوع الإنساني والديني والثقافي.

محرر الموقع - 21/06/2012م - عدد القراءات: « 11088 »
اعتبر الشيخ الدكتور عبد الله اليوسف أن التوظيف السياسي للطائفية من أهم أسباب تقويتها، فتسييس الدين أو المذهب وتوظيفه لأهداف سياسية يساعد على تنمية الطائفية وانتشارها، وإلى تقسيم المجتمع، وزيادة الاستقطاب الطائفي فيه، وهو الأمر الذي يهدد سلامة المجتمع ووحدته.

وأكد على أن تحقيق المواطنة المتساوية، والتي يتساوى في ظلها الناس الذين يعيشون في ظل نظام سياسي واحد، بغض النظر عن أديانهم ومذاهبهم وأصولهم وتوجهاتهم يقضي على الطائفية أو يقلل من نموها على أقل تقدير.

محرر الموقع - 13/06/2011م - عدد القراءات: « 11089 »
البيئة الدينية بيئة مساعدة لنمو القيم والمثل والأخلاق في المجتمع، لكن هذه البيئة تتعرض للاختراق بفضل عوامل عديدة، أهمها: الإعلام ووسائل الاتصال المختلفة التي تجاوزت كل الحدود والسدود، ومن ثم لا يمكن الحديث عن بيئة دينية خالصة؛ ففي المجتمع تتجاذب كل القوى والاتجاهات والقناعات وكلها تعمل على أن تسود أفكارها واتجاهاتها في المجتمع، وتؤثر بنسبة عملها وقدرتها على الإقناع في عقول الشباب والفتيات. وهذا ما يفسر لنا انتشار العلاقات غير الشرعية في وسط البيئة المحافظة ظاهرياً، المخترقة في العمق.
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 11089 »
يجب استثمار كل الوسائل والأساليب المشروعة للتأثير على جيل الشباب، وعدم إلغاء أي أسلوب أو وسيلة مفيدة في عملية التغيير والتأثير على هذه الشريحة.. الأسلوب الوعظي النصائحي هو أحد الوسائل للتأثير على الشباب، إذ إن هذا الأسلوب يخاطب روح وقلب الإنسان، وبالتالي فهو وسيلة مهمة للتأثير على سلوكيات الشباب، فللموعظة والنصيحة الصادقة دور ملحوظ في التأثير والتغيير، ولكن ينبغي أن نطور هذا الأسلوب بما يتماشى مع منطق العصر ومفرداته.
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 11087 »
من الواضح لكل متابع للأحداث في العالمين العربي والإسلامي يجد أنه ومنذ حقبة الثمانينيات من القرن المنصرم أصبح لعلماء الدين دوراً متزايداً في الشأن العام، ونفوذا متعاظماً، وقد كان هذا نتيجة طبيعية لإقبال المسلمين على الفكر الإسلامي، ولفشل الإيديولوجيات والمنظومات الفكرية الأخرى في تحقيق الشعارات التي رفعتها، فيما كان علماء الدين يرفعون شعار ( الإسلام هو الحل ) فقد استطاعوا أن يستقطبوا شرائح كبيرة إلى دائرة الفكر الإسلامي، لكن من الصعب القول أن هذا العصر هو عصر علماء الدين بصورة مطلقة، صحيح أنهم حققوا مكاسب كبيرة في بعض المجتمعات الإسلامية، إلا أنهم لم يستطيعوا أن يحققوا كل أهدافهم وأمانيهم.
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 11087 »
في حوار مفتوح بعنوان ( الشباب في عصر المغريات ) يستضيف موقع ( منتديات شورى نت الثقافية) سماحة الشيخ عبدالله اليوسف لمدة عشرة أيام من يوم الثلاثاء 13 رجب حتى يوم الجمعة 23 رجب 1427هـ الموافق 8أغسطس حتى 18 أغسطس 2006م .
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 11087 »
بدعوة من إدارة شبكة الرميلة الثقافية يحل سماحة الشيخ عبدالله اليوسف ضيفاً على الشبكة في حوار عبر النت بعنوان( الجنس في حياة الشباب) ويستمر لمدة عشرة أيام بدءاً من يوم الجمعة 10 شعبان1428هـ الموافق 24أغسطس 2007م وينتهي الحوار في يوم الاثنين 20شعبان1428هـ الموافق3سبتمبر2007م.
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 11087 »
في حوار متنوع عن طلبة العلوم الدينية والخطباء والحوزات والخطاب الديني والإنتاج الثقافي والمرأة أجاب سماحة الشيخ عبدالله أحمد اليوسف على أسئلة الأستاذ/ سلمان بن حسين الحجي عضو المجلس البلدي بالأحساء، والذي نشرها في كتابه الجديد ( هكذا وجدتهم) والصادر عن جواثا للنشر، الطبعة الأولى 1429هـ-2008م، وإليكم نص الحوار:
طالب العلم مثله مثل أي إنسان بحاجة لتوفير حاجاته المادية له ولعائلته، وكلما توفرت له الحياة الكريمة كان أكثر إبداعاً وإنتاجاً، ومع أن أغلب طلبة العلم يعيشون ظروفاً صعبة من ناحية المعيشة إلا أن ذلك لايمنعهم من التحصيل العلمي إذا ماتوافرت في الشخص الإرادة الفولاذية، والهمة العالية، والجد والاجتهاد. أما إذا كان طالب العلم ضعيف الإرادة، قليل الهمة، محدود الطموح، فقد لايقوم بدوره المطلوب، وقد يترك طريق العلم ليبحث له عن عمل آخر!
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 11088 »
نشر موقع إسلام أون لاين. نت يوم السبت 22 نوفمبر2008م الموافق 24 ذو القعدة تعليقاً لسماحة الشيخ اليوسف حول بيان الـ 11 مثقف شيعي الذين دعوا الخميس الماضي إلى"تصحيح مسار الطائفة الشيعية في العالم العربي". هذا نصه:

وصف رجل الدين الشيعي السعودي الشيخ عبد الله اليوسف في تصريح لشبكة "إسلام أون لاين.نت" البيان بأنه مجرد "فقاعة إعلامية، معتبراً أن "صيغة البيان تفتقد للمنهج العلمي الرصين".
وأضاف اليوسف في تصريح لـ"إسلام أون لاين.نت": "صيغة البيان لا تخدم الأهداف التي عنون بها، خصوصاً أن بعض المسائل فقهية تحتاج إلى تأصيل واستدلالات شرعية عميقة".
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 11090 »
رسالة عاشوراء الاجتماعية هو تحقيق العدل الاجتماعي، فالعدل هو محور كل شيء، وهو أساس تحقيق السعادة والرفاء والتقدم، وهو الذي يحافظ على التوازن الاجتماعي، فما طبق العدل في مجتمع من المجتمعات الإنسانية إلا وتحقق له الخير والرخاء والأمن والاستقرار الاجتماعي، لذلك كله أمر الله سبحانه وتعالى بالعدل في قوله تعالى: {إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاء ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ }النحل90
فالإمام الحسين ( ع ) إنما ثار ونهض واستشهد مع أهل بيته وخيرة أصحابه من أجل تحقيق العدل الاجتماعي، ومقاومة الظلم والظالمين، ومحاربة الفساد والمفسدين.
وعلى كل واحد منا أن يطبق العدل ضمن دائرته الاجتماعية ابتداء من الأسرة ومروراً بمكان العمل مع زملائه وانتهاء بالعمل من أجل تحقيق العدل في كل شيء.
محرر الموقع - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 11087 »
أجرت الأستاذة/ فاطمة سعيد مراسلة و?اله الأنباء ألقرانية العالمية – ای?نا حواراً مع سماحة الشيخ عبدالله اليوسف حول موضوع فن العمارة الاسلامیة وبناءالمدن فی العالم الإسلامي وخصائص المدينة الإسلامية، هذا نصه:
المدينة عادة أكثر انفتاحاً من الريف، وتتأثر بصورة أكبر بالمتغيرات الزمانية، وتتفاعل مع كل جديد، لكن عصرنة الحياة لا يؤدي بالضرورة إلى الحياة اللادينية فيها إذ لا تلازم بين الأمرين، وإنما يخضع الأمر لمقدار المؤثرات الدينية أو غيرها، وانتشار الوعي الديني أو غيابه، لكن الشيء المؤكد أن المدينة بما تضمه من أعداد كبيرة من السكان، ومستويات متفاوتة من الوعي والثقافة، ووجود تيارات ثقافية وفكرية مختلفة، لا يمكن أن تكون باتجاه واحد، ولكن من الممكن أن تكون الغلبة للالتزام بالقيم الدينية والمثل الأخلاقية، أو للمفاهيم الليبرالية والغربية أو غيرها.
علي آل طالب - 12/11/2010م - عدد القراءات: « 11088 »
يُعد سماحة الشيخ عبد الله اليوسف، واحداً من أبرز الباحثين من علماء الدين في مجالات النقد والفكر والمعرفة، فضلاً عن اهتماماته العميقة بشؤون القرآن الكريم، قراءة وبحثاً وتأويلاً، ناهيك عن اشتغاله العميق على فكرة(العدالة الاجتماعية) ليس من منظور ديني أو نصوصي فحسب، بل ودراستها من خلال تجارب الشعوب القديمة منها والمعاصرة. الشيخ اليوسف معظم بحوثه المتعددة والمتنوعة تميزت بمسارها العلمي الموضوعي والحديث، وهذا ليس بمستغرب منه أبدَا، فهو في الوقت الذي بدأ حياته في طلب العلم والمعرفة بعد أن كانت الحوزة العلمية الحاضنة الرئيسة له، أيضاً ذهب ليحلق عالياً في فضاء الدراسة الأكاديمية فهو مؤخراً حصل على شهادة الدكتوراه بامتياز في علم الاجتماع عن رسالته الموسومة بـ(العنف الأسري) بعد أن حاز إعجاب مدرسيه وذوي البحث العلمي.
مركز آفاق يحاور الشيخ اليوسف حول فكرة "العدالة الاجتماعية" من حيث المفهوم والمسار والنتائج، فجاءت معظم إجاباته لترسم خطاً واضحًا ومتينًا في لوحة الوعي الاجتماعي، مُشدداً فيه على لازمة القانون الشفاف باعتباره الدستور الناظم للحراك الاجتماعي والتدافع الإنساني .. ونترككم مع الحوار :